أخبار تكنولوجية أعجبتني
أخبار أول بأول
الأربعاء، 1 مايو 2013
الأحد، 28 أبريل 2013
"تويزى سبورت" .. تكنولوجيا جديدة فى تخزين الطاقة
على الرغم من النجاح المحدود الذى حققته السيارة "تويزي" عند طرحها لأول مرة إلا أن شركة رينو فكرت فى طرح نسخة جديدة تحت مسمى "سبورت إف واحد".
وتعاونت رينو في موديلها الجديد مع فرع الفورميولا 1 التابع لها لتخرج "إف واحد" بمحرك كهربي 17 حصانًا، وعجل مستوحى من سيارات السباق فضلا عن زر يجعلها تنطلق الى سرعة قصوى تبلغ 110 كم\ساعة.
الجديد في تويزي سبورت هو وجود نظام "KERS" الذي يقوم بتخزين الطاقة المهدرة من عملية الكبح في بطارية صغيرة لإعادة الاستفادة منها مرة أخرى .
يشار إلى أن تويزي تم طرحها في مصر من قبل منذ عامين خلال معرض فورمولا، لكنها لم تلق إعجاب الكثيرين نظرًا لصغر حجمها وارتفاع ثمنها.
تقرير: الهجمات الإلكترونية تستهدف مؤسسات مالية عالمية
أكدت “مكافي” McAfee الشركة المتخصصة في مجال حماية وأمن المعلومات، أن انتشار هجمات الجرائم الإلكترونية هو في تزايد على مستوى العالم خلال الربع الثالث من العام الجاري 2012.
وأكدت تضاعف الهجمات الضارة على الأجهزة المحمولة مقارنةً بالربع الثاني من العام، وتزايدت معدلات عمليات الاحتيال المالي الإلكتروني عالمياً وذلك وفق أحدث نتائج تقرير التهديدات للربع الثالث الذي أصدرته الشركة اليوم.
وقال حامد دياب، المدير الإقليمي لشركة “مكافي” في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أن العالم شهد خلال الربع الثالث من العام الجاري زيادةً كبيرة في معدلات انتشار عصابات الاحتيال المالي على مستوى العالم. وكشفت أبحاث مختبرات “مكافي” و”غارديان أناليتك” عن انتشار أعمال “Operation High Roller” المتخصصة في الاحتيال المالي خارج أوروبا لتشمل الولايات المتحدة وكولومبيا.
وأضاف دياب، أن مجرمي الإنترنت قاموا بإعداد أنظمة نقل تلقائي تم استخدامها للهجوم على مؤسسات مالية أوروبية، وتوجيهها لاستهداف مؤسسة مالية كبيرة متعددة الجنسيات في الولايات المتحدة. كما لاحظنا استمرار معدلات انتشار برامج Rootkit والبرامج الضارة بأجهزة ماك، بالإضافة لتنامي عمليات سرقة كلمات المرور.
وأوضح دياب أن التقنيات المستخدمة في الجرائم الإلكترونية شهدت تطوراً وتحديثاً متواصلاً من مجرمي الإنترنت، الذين يسعون دوماً لاستغلال واكتشاف الثغرات الإلكترونية في الأنظمة العالمية. مشيراً لتجاوز معدلات الاختراق الأمني لقواعد البيانات في عام 2012 الأرقام المسجلة في عام 2011، حيث قام مطورو قواعد البيانات بالكشف والتصحيح السري لما يقارب 100 ثغرة أمنية في قواعد البيانات هذا العام.
وكشف أن مختبرات “مكافي” رصدت حالياً 100 ألف نموذج لبرامج ضارة جديدة، وهو ما يمثّل متوسط عدد نماذج البرامج الضارة الجديدة لكل يوم، حيث تضاعف عدد البرامج الضارة المتوقعة منذ شهر يناير/كانون الثاني مما أثر على البنية التحتية للائتمان العالمي.
بدوره ذكر فينسنت ويفر النائب الأول لرئيس مختبرات “مكافي”، أنه لا يزال من الملاحظ التطور المتزايد لمستوى الهجمات الإلكترونية عالمياً، الأمر يؤكده ما تعكسه الأرقام أن كلاً من الجريمة الإلكترونية والاختراق النشط والحرب الإلكترونية في حالة تطور مستمر، وتواصل تهديداتها للجميع بدايةً بالحكومات والمؤسسات الكبيرة ووصولاً للشركات الصغيرة والمستخدمين في المنازل، وذلك لقدرة مجرمي الإنترنت الكبيرة على تحليل سلوكيات الضحايا واستغلال أحدث الأنظمة الأساسية للهجمات وأدوات الكشف عن الثغرات في شن الحملات.
وكشف تقرير التهديدات للربع الثالث عن استمرار زيادة معدّلات انتشار برامج “Rootkit” والبرامج الضارة بأجهزة “ماك”، ووجود انتقالات سريعة في بعض فئات البرامج الضارة، بما في ذلك برامج الفدية والملفات الثنائية الموقّعة، حيث أشار التقرير لاكتشاف عدة نماذج من برامج الفدية التي تبتز الأموال من الضحايا بزيادة 43 بالمائة إضافية، مما يجعلها أحد مجالات الجريمة الإلكترونية التي تشهد نمواً متسارعاً.
وأوضح التقرير وجود زيادة في عدد “مجموعة” البرامج الضارة عن 100 مليون برنامج، مسجلاً بذلك انخفاضاً طفيفاً في هذا الربع من العام، بينما لا يزال العدد الإجمالي “لمجموعة” البرامج الضارة يزيد عن 100 مليون نموذج، كما هو متوقّع. كما أشار التقرير لتضاعف عدد البرامج الضارة التي تستهدف الأجهزة المحمولة تقريباً مقارنةً بالربع الماضي، مع استمرار تعرض نظام التشغيل “آندرويد” لأكبر عدد من الهجمات.
وأكدت نتائج التقرير ثبات معدّل نمو البرامج الضارة المتخفية التي تعد من أخطر تصنيفات البرامج الضارة، وزيادة معدّل التهديدات عبر الويب بنسبة 20 بالمائة والناتجة من زيادة عناوين المواقع الإلكترونية المشبوهة، حيث توجد نسبة مقدارها 64% تقريباً من عناوين المواقع الإلكترونية المشبوهة التي تم اكتشافها مؤخرًا في أمريكا الشمالية
دراسة: أدوات القرصنة الصينية الأكثر استخداماً في الهجمات الإلكترونية
صنف تقرير لشركة “فاير آي” لأمن المعلومات، أدوات القرصنة المطورة من قبل مجموعات قرصنة صينية بالأكثر استخداماً في الهجمات الإلكترونية المعاصرة عبر شبكة الإنترنت.
وأشار التقرير الذي حمل اسم “المشهد العام المتطور للهجمات المعاصرة عبر الإنترنت” إلى أن 89% من أدوات القرصنة المستخدمة في الهجمات الإلكترونية تم نشرها أو تطويرها من قبل قراصنة صينيون، وأبرز تلك الأدوات هي أداة التجسس عن بعد Gh0st RAT المطورة في الصين.
وأضاف التقرير أن آسيا وشرق أوروبا يعدا بمثابة معقل الهجمات الإلكترونية، حيث تبين أن الدول الآسيوية مثل الصين وكوريا الجنوبية والهند واليابان وهونغ كونغ تشكل ما نسبته 24 بالمائة من مصدر التهديدات فيما تشكل روسيا وبولندا ورومانيا وأوكرانيا وكازاخستان ولاتفيا نسبة 22 بالمائة.
وأوضح التقرير أن أكثر الشركات المستهدفة من قبل قراصنة الإنترنت هي الشركات التكنولوجية حيث أشار التقرير إلى أن تلك الشركات تستهدف لغاية سرقة الملكية الفكرية أو التخريب أو تعديل النص المصدري أو دعم مبادرات إجرامية أخرى.
وعلق “ديفيد دي والت” المدير التنفيذي لشركة “فاير آي” على التقرير، قائلاً “لقد تطور مشهد التهديدات الإلكترونية، إذ تجاوزت سرعة تلك التهديدات الدفاعات الأمنية التقليدية القائمة على الشيفرة”، وأضاف “دي والت” أن المجرمين الإلكترونيين أصبحوا يستخدمون الآن برمجيات متطورة تسهل لهم التهرب من الكشف عنهم بسهولة.
يذكر أن تقرير “المشهد العام المتطور للهجمات المعاصرة عبر الإنترنت” أعتمد على الملايين من التهديدات الأمنية التي سجلتها برمجيات “فاير آي” في 184 دولة خلال عام 2012.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)